Lotikxane
<< Magazîn, henek, gilî û gazin >> |
Arþevîn
Ji bo çi xerîbî?
Em derketin bi dur ketin li vir ketin, xerîbî bela serê meye.
Rojhilatin li roj avane bê yar mane, xerîbî ne bi dilê meye.
Arþevînin li vê jînê xweþ dibînin, xerîbî ne bi dilê meye.
Em dinerin li vir digerin þev û kerin, xerîbî neyarê meye.
Ji ber dijmin em hîj ketin ne ji hiþ ketin, xerîbî dijminê meye.
Her rêbar in nale nalin bê cih û warin, xerîbî derya meye.
Bê welatin divê xebatin rojhilatin, xerîbî ne welatê meye.
Ma bawerin ev gel werin li welat vegerin, welat li hêvya meye.
Ma çetine ne çetine ma kes tine carek li welat vegere.
Heger wa bin ejî wa bim hun jî wa bin, wê welat xwarna gura be.
Girîngin ne wa bin derengin de rabin bê welat nabin, divê welat azad bin.
Helbestên berê |
Lo itaro
Lo itaro çi bi tere ye
bextê te me tu neçe bes
Ez kilê çava nakirim
bo diyariya çavê reþ
Li min bibur lo itaro
bihnê veke tu nemeþ
Riwê zerik porê nazik
navêm zêr û þehkê reþ
Dermankî xweþ bi dilkî geþ
jêre rêkim bilez û bez
Heger mi ji wêr tiþt nedî
dil û canêm fîdakim ez
Ka vê xurcikê valake
temaþeke bê fedî
Na min navê kirasê memka
pê razî me ez benî
Tu oxirbe ez bighêm yarê
evîn xweþe mi bi dil dî
Min peydakir ji bo yarê
ji can û gûrçik pêv nedî
Derman ez im ji bo te yarê
tu evîne ka bi mi dî
Yarê ez hatim dîyare ez
mi ji xwe pêve kes ne dî
Arþevîn 1982 (dirbêsiyê)
. .حوار
مع الفنان آرشفين
حاوره
لقمان تعلو
قبل ايام نزلت ضيفأ عنده،حيث دعاني إلى بيته بمناسبة رأس السنة
بيت
حيطانه من قوس قزح، ألوان تحكي لك قصتها في هذه الحياة،اينما
تلتفت ترى أمام عينيك لوحة،فوجدت نفسي أمام مجموعة من الأسئلة
وهذا
ما زادني فضولا بأن أطلب منه أن يسرد لنا قصته مع لوحاته وكيف بدأ هذا المشوار
ـ بداية أرحب
بك آرشفين ويسرني أن أجري معك هذا اللقاء .و سؤالي الأول أريد أن يتعرف ألآخرون
عليك .فمن هو آرشفين ؟
ـ قبل كل شيئ وبما
نحن في بداية السنة الجديدة 2008 أقول للجميع كل عام وأنتم بألف خير وأتمنى أن تمر
هذه السنة على شعبنا الكردي وسائر شعوب العالم بمزيد من التقدم والسلام والود
والإستقرار،نحو عالم جديد ،خال من الإضطهاد والخراب و الدمار .فأما من أنا
.
إسمي آرشفين
ميكائيل من مواليد مدينة الدرباسية من عائلة وطنية متواضعة ،ترعرت في هذه المدينة
التي عشت شبابي كله فيها ومنذ آواخر عام 1999 آقيم في هولندا.
ـ متى
أحسست بأنك تميل إلى الرسم ؟
كان ذلك في المرحلة
إلإبتدائية منذ كان عمري عشر سنوات .كان الإستاذ و جميع الطلاب يلتفون حولي عندما
كنت أرسم مشهدا معينا في حصة الرسم أو أرسم لهم مجلة الحائط.
بما
تأثر آرشفين في بداياته وماهي أول لوحة لك ؟
عندما أصبحت في الخامسة عشرة من عمري كان آنذاك أمطار الأممية تمطر من قطب النظام
ألإشتراكي على العالم أجمع وكان الأكراد أيضا يضعون انفسهم تحت المظلة الإشتراكية
.كانوا يعتقدون بأن الشعب الكردي ربما يتأمل أن يحصل على حقوقه وكان له تأثير كبير
علي .كنت أرسم بألوان الفحم الكثير من القادة أمثال ماركس،انجلس،لينين،هوشيمن
،كيفارا،جكرخوين،وكنت مطلعا على الرسامين العالميين مثل آرشيل غوركي وفان كوخ و
ليوناردو ولكنني لم أتأثر بهم أبدا .استطيع ان أقول بأنني في التسعينات تأثرت
بزخارف وبنمنمات إيرانية .كنت أنذاك عضو منتسب في المكتبة الثقافية المستشارية
الإعلامية الإيرانية في دمشق.أما مايتعلق بالشق الثاني من السؤال،طبعا من المستحيل
أن أسمي اللوحة الإولى أو الثانية أو لوحة ألألف ولكن أقول أنني أخذت أجمل لوحة من
عائلتي عندما كنت أشاهد وأنا صغير كان بيتنا يبدو كأجمل فندق حيث يزورنا الضيوف من
الناس والفقراء وأهل الريف والوطنيين.يقضون أحيانا شهورا ونادرا ما كنا نأكل وجبة
الطعام بمفردنا
ـ
هل كنت قد أقمت معارض في الوطن ؟
اقمت معارض في الحسكة والقامشلي والدرباسية ولوحاتي عرضت في المركز الثقافي الروسي
والمركز الثقافي في المزة بدمشق تحت إشراف وإسم الفنان السوري المعروف ناجي عبيد
ـ
ماهي نوعية العلاقة بينك وبين لوحاتك ؟
طبعا أقل من عادي أن يكون لكل فنان طابعه الخاص به يرتاح من خلاله أن يكون لنفسه
لوحة تخص به وأنا من أولئك الناس واللوحة في أغلب ألأوقات تكون صديقة وقتي وأحيانا
تساعدني لحل همومي .أضع كل همومي وأمنياتي وطموحاتي في لوحة مضلعة أو مستديرة
متى
يحب آرشفين أن يرسم وهل هناك وقت محدد للرسم ؟
أنا أحب أن أرسم عندما أحس بأني سوف أخلص اللوحةوبعد أن تكتمل أستفاد منها في
معالجة مشهد قد تأثرت به .تعودت أن لا أرسم لوحة من دون أحاسيس كما يرسمونه الكثير
من الناس ،ولا وقت للرسم عند آرشفين
ـ
آرشفين يرسم ويكتب ويعزف قليلا.فبأي واحدة منهم بدأت أولا ؟
بدأت التعبير في بداياتي عن المشهد الذي كنت أتأثر به،عبرت من خلالها أن أستعمل
أحيانا القلم في أوائل الثمانينات،سواء في كتابة قصائد أو أقلام الفحم ،كلاهما لم
تفارقني في بداياتي ولكن الناس آنذاك شجعوني بأنني رسام ماهر وهذا ما أتاح الفرصة
امامي أكثر،وحينها قلت في نفسي يجب أن أختار واحدة من الإثنين،و اخترت الريشة ،على
الرغم أني كتبت في بداياتي حوالي أربعين قصيدة ،وأتذكر في عام 1983 كنت من
المشاركين في تأسيس أول فرقة كرديةإسمها( باهوز)في الدرباسية وأغلب أغانيها كانت من
قصائدي.أما العزف ، فأنا لست بعازف ولكني أحب الموسيقا وخاصة آلة العود و الكمان
وفي عام 1985كنت قد تعلمت في دورة موسيقية على آلة الكورنيت في مدينة دمشق
ـ
ماهي قصة المرأة في لوحاتك،حسبما رأيت أنك قد رسمتها كثيرا .هل هي إمرأة معينة و
بأشكال مختلفة ؟
المرأة في لوحاتي لها قصص و روايات تختلف من لوحة إلى أخرى ،تحمل أساطير رائعة.
الشرق المتقيد و المرأة المتقيدة .أين مكانتها في الشرق ،وكيف تكون لها مكانة في
لوحتي . مكانة المرأة في الشرق تختلف عن مكانة المرأة في الغرب .كما في لوحاتي
إمرأة كردية تتحير ،و بجانب
آخر إمرأة غربية
تتأمل .
ـ
سؤال أظنه طرح عليك من قبل الآخرين أيضا.أنك ترسم في أغلب لوحاتك مع ماترسمه،شيئا
يبدو وكأنها شبكة ،ورأيت في سقف البيت أيضا ،أنك قد رسمت عدة لوحات على أطباق
الستلايت. ماذا يعني ذلك ؟
نحن نتذكر جيدا مرحلة التعتيم .حالة يائسة تعيشه الشعوب المضطهدة . وهنا في أغلب
لوحاتي هناك مرحلتين .مرحلة التعتيم ومرحلة الثورة الإلكترونية.ونحن بصراحة استفدنا
من هذا العصر . إن مسألة الرسم على طبق الستلايت و الشبكة في اللوحة كلاهما
مشتركان. ثورة حقائق . كل العالم ينظر بعينيه ويسمع بآذانه مايجري على الكرة
الأرضية بواسطة الستلايت
net
و النت ـ
بما أنك تقيم
في هولندا،وهذا يعني مجتمع و واقع آخر ،فهل ثمة تغيير طرأ على ألوانك التي كنت ترسم
بها في الوطن ؟ لا
أبدا ،ألألوان كما هي أينما اتجهت ، و لكن طريقة الفكرة قد تدرجت وتحولت عن معالجة
الموضوع وحركة الشكل بطريقة أخرى ولكن بنفس ألواني التي كنت أفضلها في الوطن
.
ـ
هل سبق وشاركت في معارض هولندية ،أو معارض خاصة بك ،وهل هناك من الشعب الهولندي ممن
تعرفوا على اللوحة الكردية ؟
أقمت معارض كثيرة في هولندا وأغلبها كانت بمفردي ،سوى معرض واحد في مدينة دلفت كان
مشتركا مع فنان عراقي والآخر يوغسلافي .أغلب معارضي كانت ناجحة ،وكان لها حضور و
إقبال شديد من الناس
المدعوين و الصحافة الهولندية المرئية والسمعية أيضا
ـ
هل أقمت معارض خارج هولندا ؟
أقمت معرضا واحدا في اليونان عام 1998،وأنا الأن بعثت مجموعة لوحاتي إلى المانيا
،هناك أحضر للمعرض،ولي إتصالات في بريطانيا و النروج لإقامة معارض هناك
ـ
مامفهوم الفن بشكل عام والرسم بشكل خاص في نظر آرشفين ؟
إذا وضعنا الأحاسيس
والشعورمن الفنون في البشرية إلى جانب آخر،سوف ترى إختلاف ومفاهيم،ربما مشاهد جامدة
،كالصخرة بدون شكل ،ولكن الفن عندما خلق عند البشر في العصور القديمة،كان هناك فن
واحد إختلقه البشر . وأيضا الرسم نوع من الفنون بدون أحاسيس وإتقان الرسم لم نكن
نسميه فن ،ولكن مميز عن الفنون الأخرى من حيث طريقة ألإبداع و الحركة والوسيلة
ويلتقيان مع الفنون ألأخرى بالأحاسيس والمشاهد والتعبير
ـ
كيف هي طريقة الرسم عندك،إذا أردت أن ترسم لوحة ؟
تختلف طريقة الرسم عندي من مرحلة إلى أخرى.عندما كنت في الوطن كنت أحس باللوحة
وأرسمها بطريقة الموضوع . بحيث يتمتع به الزائر ويحب اللوحة بأسرع وقت ،لأنني أنذاك
كنت أرى الخبر بعيني قبل أن أسمع ،أو أسمع قبل أن أرى وفي النهاية كنت أرى وأسمع
وأكون لوحة ربما الأكثر واقعية أو درامية.أما هنا فطريقة إنشاء لوحة تختلف تماما عن
الوطن .لأنني هنا أسمع لاأرى الخبر ،لذلك أرسم اللوحة أو الخبر أحيانا بدون شكل
،مجرد ألوان وحركات معبرة .أحاول أن أفتح عيني للمشهد في الوطن بدون أن أرى المشهد
ـ
كيف تعرف النقد ؟
أسباب كثيرة لفقدان النقد في الفن الكردي عموما.وهذا يحتاج لشرح مطول،ولكن أستطيع
أن أقول بإختصار،أن الفن الكردي يحتاج للنقد حتى يتطور
ـ
كيف تقرأ واقع اللوحة الكردية ؟
اللوحة الكردية هي الحالة الكردية .أين وصلت الحالة الكردية في عالمنا الحالي، فإذن
اللوحة الكردية تعيش مع الواقع الكردي
برأيك.هل اللوحة الكردية طرقت أبواب العالمية ؟
كما تفضلت في سؤالك عن واقع اللوحة الكردية.أقول لك ان القضية الكردية طرقت أبواب
العالمية المغلقة مرارا و تكرارا،ولكن بعض ألأبواب منذ فترة قريبة فتحت من تلقاء
نفسها حرصا وحفاظا لمصالح الدول العالمية. أستطيع أن أقول أنه لازالت ألأبواب مغلقة
أمام اللوحة الكردية. وهناك سبب رئيسي آخر وهو أن الفن التشكيلي هو آخر نوع من الفن
يستوعبه العقل الكردي بعد الفنون ألأخرى في التداول والفهم والحاجة .وأعتقد أنه سوف
يتدرج الفن التشكيلي الكردي تدريجيا نحو العالم وعلى أبواب وأبواق العالم بعد فهم
العالم للقضية الكردية و معاناة الشعب الكردي
ـ
بماذا يطمح آرشفين،وهل لك حلم لم تحققه بعد ؟
طموحي كطموح أي عامل يحلم أن يشبع من عرق جبينه،أو كفلاح يحلم أن يرى محاصيله خضراء
ومزدهرة .وأنا راض بنصيبي القليل في هذه الدنيا الكبيرة . أحلم بأن أرجع يوما إلى
وطني وأحمل كل لوحاتي وأنشئ متحفا ( عرض خاص بأعمالي ) وبإسمي . يزوره جميع الناس
،وخاصة الأطفال ، وأكتب على بابها أو جدارها ( متحف لوحات آرشفين المجاني للفنون
التشكيلية )
ـ
في ختام هذا الحوار لايسعني إلا أن أشكرك ،وكل عام و أنت بخير ،مع كلمة أخيرة تود
أن تقولها ؟ شكرا
جزيلا لك وكل عام أنت و شعبنا الكردي بألف خير
للإطلاع على موقع الفنان آرشفين
www.arshavin.spaces.live.com
Ji felsefa Erebên þûfînî
Çi bêjim ez ne dengbêjim li ser Cezîra delal
Ji kerba ez lal û gêjim te jibîr nakim Efrîn yar
Mizgîn bide Kobanê ji wer hemu silavan
Destê qirêja li ser we çi dixwazin bêbavan.
Qamiþlo kanîya çavan ev li serbo giravan,
Zave kengi wê þabe hêsrê bûkê bilavan.
Her roj bo sal ez dêþim bendewarê van mavan,
Ji hêviya ez dilêþim naçe serme van tavan.
Çima tu nikarî bi cihû te dest danî li ser Kurdan,
Selaheddîn di bîra xwed bîn wîsa hûn man bê ol û dîn.
Do bû li Beyrûdê ù Felestîn me can da we tev birîn
Iro li Sûrya lêþgerê Kurd li qada pêþin hîn dijîn.
Ji ber me digot biratî ma kes bira dike pêtî ?,
Wiha hon dibên aþîtî nebe þerm û ne fedî.
Bese alîf û ba û dal alnecda ya ahla alîmar,
Çi keble dulab û dar bi kihrebê ew nabe kar.
Bî eyadîkom demar lesne ahlu alintîhar,
Eyno narên rimþu sebar qed alafu lena alaþehr.
Vêca rewþa me Kurdan bextê me ma konê reþ,
Ji diyarîya ereba bi ewrê þufînîyê reþ.
Ji me dixwin hersê reng her têrnabin îdî bes,
Kiþand zêrên bi sê rengan yek jê zer û sipî û reþ.
Guhest ji me kar û bar dame herma mahrê reþ,
Teva ev mahr dilivî dîsa me digot wek hevî.
Lê çibkim ew na civî bo car tebhê bizna reþ,
Ji felsefa Ereba çuqa ez bêjim ne bes .
Bi gond wek kund wan bankir navê Kurdan xeradikir,
Ala þufînîyê radikir gotnê erebî li me dikir.
Ma hertiþt bi navê erebî hon na tirsin ji wî rebî,
Çuqa te,erîb li mebî hon li serme nabin nebî.
Wêna jîyana min
13/12/07-
Wêna
rastîyê wêna yek car
wêna min neqþ û bedew û nemnemeye,
bi tena xwe ye , ser bi xwe ye , heyfa vê wênê,
li hêvya kê ye , liber çava ye , heyfa vê wênê,
nigarkêþê dûrhostayê hêvîyê
þakirta te bi yek xeber , her wîsa te mest û lal û gêj kiriye,
þakirta te ne li ser merþê tevnê ba ye ,
tu dibê ne li ser merþê tevnê rizîya ye,
þakirta te bê basik maye,
diyarîyekê didi te diyarîyeke fantazî,
bi navê wê ez mame û her wisa min vejandiye,
û dîsa diyarîyeke fantazî bi nigarê wê her wîsa min guvaþtiye,
fantaziye, fantaziye, fantazî,
dîyariya min ji bo min rêdike , ji dîyariya min her gazin û gazîya ji min û
Omerê min re diþîne ,
dîsa dibêje lo Omero... kurê Xîyam ..!
Qîrîna te bi azana dîkê sibê re, bi þeveqa kuwîr re, di gohên evîndaran de, bi felsefa te xwe divejîne Lo omero ..! Ma tu dîsa dibêje xwedanê yezdanê mezin ji afirandina te bi wan felekên bi cih gerandî, heger wan felekan bi destê Omerê Xeyam ba wê wan felekan tevde xera bike..!
Omerê Xeyam dibêje:
Ezê felekên azadì xwaz biafirînim...! Erê Xîyam wek te digot, rastiya
xêzên pênusê dijmineke jîrek e, avsandina gotinên qederê civaka me dixapîne,
avsandina civaka qederê civaka me carna di hilîne, dîsa bi dîmen û bi yek xeber
wênake ne fantazî ye, herdem xwe ji rastiyê re dilivîne, ew bi xwe wêna jiyaname
ye, ew naqþ û bedew û nemneme ye.
NÎGARKÊÞO
Nigarkêþo bikþîne resmekî ji mir derîne
Xweþiktir ji Monalîza yaram çavreþ þîrîne
Rengê gula sor bîne belabike li ser lêva
Rengê zer ma hingivîn çêke zimankî þîrîn
Rengê Dîclê û Zap, Ferat dilop bike bi hêsirke
Rengê sipî li ser singê berfê çêke li çiyêke
Arþevîne dineqþîne mirada we bi cî tîne
Reng û perkê wî bi kîne kul û derda dicivîne
Tevde bi hevde bi yek carek bejn û bala li hev tîne
Sibhana allah yara min ticar ti wek wê nabîne
Rengê keskî tev dar e bihiþta mîn û yarê
Sibê û nîro û evarê jê têr nabim ticarê
Wênê te rengê dila suhbet û reqsa mila
Bedewe çav kilkila têde cotê bilbila
Çarçova wê zêrine wênê te mem ù zîn e
Rojek nevê ez nebînim ez nexweþim birînim
Navêm wêna dilreþe çêke bexçê serxweþ e
Tê de xezal dimeþe nazik û rind û geþ e
Xweþike wer binerin gur û bizin diçêrîn
Ka destê we em herin bê sînor dem bigerin
Nîgarkêþo bîkþîne resmekî ji mir derîne
Xweþiktir ji Monalîza yaram çavreþ þîrîne